رؤيتنا

المنشئات المتميزة والتي تحمل أهدافاً طموحة وتعمل في ظل منافسة لا بد وأن تقوم ببناء نظامها الإداري بشكل قوي ومتين حتى تكون في الوضع الطبيعي الذي يؤهلها الى خوض غمار المنافسة والانتقال من منشأة عادية تكافح من اجـل البقـاء الى منشأة مرموقة وذات ريادة فـي مجتمعها .
إن رؤيـــــة المملكــــــة 2030 رؤيـــــة تنمويـــــة شاملــة لجميع القطاعات لذا يجب التفاعل والمواكبة لهذه الرؤية المباركة لتكن جزءاً فاعلاً فيها .
إن من القواعد الأمور الطبيعية للمنشئات التي تطمح لتحقيق أهدافها المنشودة .هو بناء نظامها الإداري ابتداء من التخطيط الاستراتيجي لعملها وما يلحقه من إعادة النظر في أنظمة عملها واعادة بنائها الهيكلي وصياغــــة الوصف الوظيفي لكافة وظائف الهيكل الإداري .ثم إعادة النظر فــــي لوائحها الداخليــة والنظر فــــــي إمكانية إعادة بنائها وصياغتها بما يتواكب مع التطــورات والمستجـــــــــدات في الجانب الإداري.
يلي ذلك إعادة النظر في العمليات وتصميمها بما يحقق الأهـــــــداف التي وجدت من اجلها الجمعية بأعلى كفاءة واقل تكلفة , ضمن استراتيجية تبسيط الإجراءات الإدارية .